والليلة الظلماء أدلجها
بالقوم في الديمومة القفر
12
ينعى الصدى فيها أخاه كما
وتحول دون لكف ظلمتها ،
ولقد أريت الركب أهلهم ،
وبذلت ذا رحلي ، وكنت به
سمحا لهم في العسر واليسر
16
فإذا الحوادث ما تضعضعني ،
يعيي سقاطي من يوازنني ،
إني أكارم من يكارمني ،
وعلى المكاشح ينتحي ظفري
19
لا أسرق الشعراء ما نطقوا ،
إني أبى لي ذلكم حسبي ،
পৃষ্ঠা ১০৫