وخلال حميدة وفيوض
وبأولاده الهداة فهم قوم
بيت مجد إلى علي تعالت
من ذويه الأبناء والآباء
264
شرف ينطح النجوم وصيت
ملئت من معطاره الأرجاء
265
وبجاه انكسار كل محب
بمعان على القلوب أضاءت فاستنارت وزيح عنها الغشاء
267
بإشارات كل عبد نزيه
رضي الله كافلا ووليا
فاطمأنت من سره الأحشاء
269
بدموع للعاشقين إذا
مس فقد كالسحب منها الماء
270
بأنين للوالهين لديه
পৃষ্ঠা ২৮