ما بين روضة لعلع والأجرع
وأخذت أندبه فؤادا طالما
وأإن ولهانا بلا قلب وقد
وقدت لظى ضلعي وفاضت أدمعي
4
يا ريم لعلع قد أضعت متيما
بشرا سويا إذ يرى لكنه
تدعوه داعية الغرام إلى الحمى
فيحن كالخنساء يخطفه النوى
جبل عليه أنزلت آي الهوى
يا سعد من للخاشع المتصدع
9
ولقد محت منه الرسوم دموعه
لهفا لريم في ملاعب لعلع
10
بكت الحجارة رأفة لأنينه
ما حال ما يبكيه من لم يسمع
11
পৃষ্ঠা ২২১