وكنتم أسارى ببطن الحبوس ،
فأخرجكم وحباكم بها
فجازيتموه بشر الجزاء ،
فدع ذكر قوم رضوا بالكفاف ،
وجاؤوا الخلافة من بابها
35
هم الزاهدون ، هم العابدون ،
هم الصائمون ، هم القائمون ،
هم قطب ملة دين الإله ،
عليك بلهوك بالغانيات ،
ووصف العذار وذات الخمار ،
পৃষ্ঠা ১২৬