110- وقال: (الخفيف)
رب روض أزرته بدرتم
حين غالي في تيهه والتجري
كان ظنى أن يفضح القد بالغص
ن وأن الزلال بالريق يزرى
فرأيت الاغصان ذلا لديه
واقفات وللعين للدمع تذرى
ثم لما ثنى العنان عن النه
ر غدا في ركابه وهو يجري
111 - وقال : وكتب بها إلى بهاء الدين بن حنا: (مجزوء الرمل)
زادك الله تعالي
أيها العبد جلالا
حيث قد صرت سيننا
لعلي تتوالي
من يري في العام يوما
حقسه ان يتعالي
112 - وقال رحمه الله تعالي : (الطويل)
وبطحاء في واديروقك روضها
ولا سيما ان جاد غيث مبسكز
পৃষ্ঠা ১১৫