============================================================
ديوان الجيلاتى هذه المنزلة(1)، فهو عندى بلا والد ولا وله(1) .. ولم يكن له كفوا آحد(2) .
يا غوث(2) الأغظم ، من لم(3) يذق فناء الوالد (4) بمحبتى، وفناه الولد(5) بمودتى.. لم يجذ لذة الوخدانية والفردانية(1).
قلت(2): يارب(2) وما علم العلم ؟
قال: علم العلم (9)، هو الجهل عن العلم (13.
(1]ك ى: المرتبة والمنزلة 2] الفقرة من ف، ل فقط (3]- ف (4]ل: الولد [5]ل: الوالد (1]- ل [7]لف: فقلت (7]ى: رب (9]-ك (1) يذكر اليافى فى الحكاية السابعة والعشرين بهد الستمانة من المفاخر- باسار متصل نن الامام الجيلانى كان إذا ولد له ولد اخذ به على يده وقال هذا ميت فخرجه من قلبي فإذا مات لم يؤتر موته شينا لانه قد اخرجه من قلبه اول ما ولد يقول اليافعى وكان بموت من اولاده الذكور والانات فلا يقطع المجدس ويظل على الكرسى بعظ الناس - والفاسل يضد الميت (خلاصة المفاخر، ورقة 80 ب) ونرى هذا الضر ايضا كند من ترجموا للجيداى كالتطتوفى والتادفى وغيرهما (ك) تضمين واشارة للاية الاخبرة من سورة الاخلاص (() يتعرض الهجويرى لهذه النقطة موضحا . فيقول فليكز نزاما عليك تعلم العله وطلب التمال فيه وكمال علم الهبد يكون جهلا انى جنب علم الله عز اسعه ومحب ان تهلم كشيرا حتى تعله أنك لا تعلم لان العبد لا بستطيع ان يعلم إلا علم العودية وانعبودية حياب اعظم ص الالوهية (كشف المحيوب ص 213) ومن هنا قال الموهية سمان من جعل الطريق الر رفته بادز عن مرفته 228 7776.016
পৃষ্ঠা ২২৮