============================================================
القصائد الصوفية شرغت بتوحيد الإله متملا0 ساختم بالذكر الحميد مجملا واشهذ آن الله لارب غيره تنزه عن حضر العقول تكملا وأرسل فينا آحمد الحق(1) مقتدى(1) نبيأ به قام الوجود(2) وقد (2) خلا(3) فعلمنا من كل خير مويد(4.
وأظهر فينا العلم والحلم(4) والولا (1)ف الحق قيدا (2)ط وقد حلا (2) ط مؤبد (4)ف: الحلم والعلم (1) قوله [مقتدى] من القدوة وقد استبعدنا كنمة [قيدا) الواردة فى نسخة ف لعده جوازها في المعنى فالقيذ فى اللفة الذى إذا اقدته ساهلك واتبعك (لسان العرب 3004) ( قيام الوجود بحد - عليه الصلاة والسلام - باعتبارة حققة وجودية (انطولوجية] للعون واحدة من اهم الافكار الصوفية التى ظهرت بقوة منذ القرن السادس الهيرى فقد تعرض لها ابن عريى بشكل مباشر في الفتوحات وفصوص الحكم واين القارض في التانية الكبرى كما عرض لها بالتفصيل كل من عيد الكريم الجيلى فى الانان الكامل وابن سبعين في بذ العارف وقد ظالت هذه الفكرة متواجدة في المحبط الققرى حتى القرن العاشر الهجرى فنجد العيدروس يتناولها بالتفصيل مؤكدا بها معنى الحديث الشريف كنت تبيا وأدم بين الماء والطين (النور الافر، لشمس القعوس حيى الدين العيدروس ص 5:2) اداقوله [ وقد خلا) اى خلا الوجود من حضوره صلى الله عليه وسلم - الجسعانى وقال الوجود مع ذلك فائا بعقيقته [ الحقيقة المحدية) والى هذا اشار الحق تعالى في قوله ( ان الله وملاتكته لون عل النبى الاحزاب لاه) هما يعنى وجوده الدائم إذ جاعت [يصلون) بصيفة المضارعة 127 777.016
পৃষ্ঠা ১২৭