============================================================
ديوان الجيلانى وشاهذت مافؤق(1) السماوات(2) كلها كذا العرش وألكرسى (1) فى طى تبضتى وكل بلاد الله ملكى خقيقة وأقطابها من تخت خكيى وطاعتى وجودى(2) سرى(41) فى سر سر(2) الحقيقة ومرتبتى فاقت(4) على كل رتبة 1]ت وشاهدتها فوق (2].. السموات أبيات 15 11 ساقطة من مخطوطة ت- وورد ذ موضعها وه عنى يق ور وا ويتقا وا ومولاى ما اعطاهم كعطيى وليت على كل البلاد باسر وقى بلاد الله حقت ولايتى و بارض ال قطب مقطب تخلف عن قلبى وشورى وطاعتى 4ه سرا بالسر علا (1) العرش والكرسى: لهذين اللفظين دلالات واسعة عتد الصوفية (راجع ، العجم الصوق ص 803791) وفى محاولة لحصر الدلالات الذوقية لها يقول الجولى : العرش - على الحقيق هو مظهر العظمة الالهية ومكانة التجل ، وخصوصية الذات وهو الكان المنزه عن الجهات الست وليس فوقه إلا الرحمن ، وقد عبر عنه الصوفية بانه الجسم الكلى والكرسى هو وسع السماوات والارض كما ورد فى قوله تعالى (وسع كرسيه السعوات والارض ولايزوده حفلها البقرة 25) فهو مخلهر الاقتدار الالهى وصحل تفوذ الامر والتهى (الاتسان الكامل (4 2) شير مطلق كلمة[ السر) إلى ما يخس الله به عباده فى التوجه الايجادى لقام : كن ! ثم يضع الصوفية لهذا اللفظ اضافات قيقولون كما يرد هنا - سر الحقيقة إشارة الى حقيقة الحق تعالى في كا شيء (اصطلاحات الصوفية للقاشانى ص 10) وهو مقام من قال ما رايت شينا الا ورايت اله فيه. وذلك دون حلول، وإنما كشف ذوقى لحين القلب 777.016
পৃষ্ঠা ১১০