من مبلغ عني الرئي
س مصرحا ومعرضا
أنت الذي لما ظفر
ت بوده نلت الرضا
وغفرت من جرم الزما
ن لأجله ماقد مضى
أبناء ماسرجيس ما
زالوا الكفاة النهضا
السابقين إلى الفضا
ئل كل سار ركضا
أسد تراهم للفرا
ئس في الفضائل ربضا
وإذا رمى منهم فتى
يوما أصاب فأغرضا
وإذا استغاث بهم جري
ح في وغى سدوا الفضا
بصواهل وذوابل
وصوارم مثل الإضا
حوشيت أن أسلاكم
وأملكم أو أعرضا
পৃষ্ঠা ৪১