البحر : مجزوء الكامل
يا حادي الأظعان عر
بى هديت إلى الطفوف
عرج إلى ذاك المحل ال
ع وراح عني في المصيف
حيث الثرى ملقى هنا
أو أعزل نبذ الزما
حيث القرى عفو الإل
ن به إلى الشق المخوف
ما ذا يريبك - ريب غي
رك - من ' عكوفى ' أو وقوفى
فلقلما نفس الرفيق
على بالنزر الطفيف
ومتى رأيت مدامعي
تنهل بالدمع الوكيف
فعلى التى ولت بها
عن ساحتى أيدى الحتوف
وسقينني بفراقها
كأسا من السم المدوف
~ ت نعيها مثل النزيف
পৃষ্ঠা ৩২৮