البحر : خفيف تام
هل مجير من غصة ماتقضى
أو شفيع في حاجة ليس تقضى
ياخليلي أنخ بشرقي سابا
ط مناخا على الركائب دحضا
وتلفت فيما بنى آل ساسا
عفاه الزمان ثلما ونقضا
عرصات أصبحن وهي سماء
ثم أمسين بالحوادث أرضا
وثرى ينبت النعيم إذا أن
بت ترب البلاد عشبا وحمضا
قد رأينا الإيوان إيوان كسرى
فرأينا كالطود طولا وعرضا
أو جلال جلنف
ع صحب الأي
أثر الرحل في قراه ندوبا
نلن منه بعضا وأعفين بعضا
فهو يلقاك بادئا ما أب
ك فأرجا في العالمين وأمضى
عرق الدهر حسنه وهو باق
كالمدى تعرق التربية نحضا
পৃষ্ঠা ৩১