বিশ্বের অধঃপাতালের দ্বারে রক্ত
دماء على بوابات العالم السفلي: دراسة أثرية حضارية
জনগুলি
ومن خلال تلك النقوش يمكن التمييز بين شكلين رئيسين من الأضاحي البشرية هما:
الشكل الأول:
طقوس القتل الآدمي والتي ترتبط بأحداث معينة لا سيما المناسبات المرتبطة بالتتويج وتأكيد انتصار الملك والأعياد أو الاحتفالات الملكية، وكان المساجين من المذنبين والمجرمين وأسرى الحرب هم الفئة التي تقدم في تلك الحالة.
الشكل الثاني:
شكل من أشكال التقدمات والقرابين الآدمية، والتي كان الغرض منها إرساء دعائم الاستقرار ونيل مرضاة الإله.
أما من خلال ما جاء في المقابر المكتشفة فهناك نمط ثالث من تلك الأضاحي الآدمية تمثل في رغبة الملك في اصطحاب الخدم والأتباع معه في العالم الآخر، وذلك من خلال طقوس دفن جماعية تؤدى بعد وفاة الملك.
29
ولقد عبرت نقوش صلاية الملك نعرمر عن العديد من المراسم والطقوس الاحتفالية والملكية، التي كان من بينها قتل أسرى الحرب والمجرمين من الخارجين على الملك،
30
ولقد ربط بعض الباحثين بين تلك المناظر وبين التقدمات أو الأضاحي البشرية في عصر ما قبل وبداية الأسرات، ولعل هذه الصلاية بنقوشها تذكرنا برسوم المقبرة رقم 100 بهيراكونبوليس، ولقد عثر على تلك الصلاية أيضا بهيراكونبوليس بين أطلال معبد المدينة، ولو ربطنا الأحداث لأمكننا القول إن هيراكونبوليس كانت مركزا دينيا وجنائزيا، وكان لها أهميتها في عصور ما قبل التاريخ وبداية الأسرات، وربما كانت تقام بين جنباتها بعض المراسم والطقوس الجنائزية والدينية.
অজানা পৃষ্ঠা