وفى جمادى الأولى
عزل الصاحب تقى الدين بن هلال من نظر الدواوين بالشام ثم مات فى رجب
وولى بعده الصاحب شمس الدين موسى بن عبد الوهاب القبطى ثم عزل فى ذي الحجة منها بالصاحب جلال الدين ابن الأجل ثم اعيد فى صفر من العام الآتى
وفى ثامن عشر جمادى الآخرة
قدم الأمير سيف الدين أرغون شاه من حلب على نيابة دمشق
ومات قاضى القضاة وشيخ الشيوخ شرف الدين أبو عبد الله محمد ابن قاضى القضاة معين الدين أبي بكر بن ظافر الهمذانى النويرى المالكى فى ثانى المحرم عن بضع وثمانين سنة.
পৃষ্ঠা ২৬৩