============================================================
و الفضة والانية ما لا يحصى كثرة .
18) وذكر العلاي في كتاب "الاجواد" . أن صبيحا الكاتب قال : بعث عمر بن يوسف التقفي إلى هشام بن عبد الملك بياقوتة حمراء يخرج طرفاها من كنه . وحبة لولو أعظم ما يكون من الحب . فدخل الرسول إليه . فلم ير وجه هشام من طول السرير وكثرة الغرش . فتناول الحجر والحبة منه وقال : آكتب (4 ب) معكيوزنهما فقال : ومن اين يوجد مثلهما . وكانت الياقوتة للرائقة جارية خالد بن عبد الله التسري ، اشترتها بثلاثة وسبعين الف دينار 19) وكتب11) آبو جعفر المنصور بالله إلى معن بن زائد 4(2) حين كان ولاه اليمن في سنة اثنتين11) واربعين ومتة ستهديه عطرا . فوجه إليه سئة جراب خطرا في كل جراب الشني ) نختلن ، فقد ذكرا : (1) رولية القمصة عند الحالديين (التحت وانمداب . اليا واسبذي بعض الشمراء صديقا له يتى باب العباس : خطرأ. فلم يسعنه : فكتب انمن بتلب منذ ذنك . ماتشذ إنيه جسراب ادد م وشو بتلد بده اي معن بن زاي خف فيد أنف ديتر * وكتب إليد: أن اختضب بخضر وانتشع ينخلنه : فيقل : اا م أبو العباس ضن بخطد كتبنا إن معن فمأعذى لنا خطرا اهدي دنانيرا وأعدي دراعمه وأمدي ننسسا بزا وأعدي لت عطرا بلغ البيتنن معنا : قوجه إليه الش دينار تنية ، والض درهم وسشخا وعتيدة عضر." (2) ص : ثنين
পৃষ্ঠা ১৬