============================================================
مام ان الثام إذا 9ا صحبحا مسحبه البكاء وده وام 1 1/11*ما110 هدز مر ا11، م يرل اسله وور هله * امه ا1 هنهم1 فاف بخى آدم وحواء بعا هبو طهما من الحنة بكاه مثيرا1 همر ابن . اس رفسي الله تعالى غنهما آن ادم وحواء بكيا غاى ما ه من نعيم الجنة مانتي عام، ولم ياتلا، ولم يشربا أربعين، ولم يقرب ادم حواء م وعن وهب بن منبه: لما أهبط آدم إلى الأرض مكث يبكي ثلاثماثة عام، لا يرقأله دمع.
وعن مجاهد: بقي آدم لا يرفع رأسه الى السماء، وأنبت الله من دموغه العود الرطب، والرنجبيل، والصندل، وأنواع الطيب.
ويكى داود أربعين يوما ساجدا لا يرفع رأسه حتى نبت المرعى من دموعه، وغطى راه، فتودي: يا داود أجائع أنت فتطعم؟ أم ظمآن فتسقى، أم عار فتكسى؟ . فتحب حية هاج منها العود الرطب واحترق من حر جوفه، ثم أتزل الله تعالى التوبة والمغفرة . وغير ذلك مما ورد عن الاخبار في الآثار والأخبار(1).
(1) وقدجاء فى الأحاديث الشربفة، وصحاح الأثار ما يحث على البكاء والتباكي في ةالله تمالى، بعن كل ما بوجب الندم من معاصي، منهاما رواه الشيخان وغيرها فما: سعة بظالهم اله هي طلله بوم لا ظل الا ظله فذكر منهم: ورجل ذكر الله خاليا ضا صناه. 01ب الحاام وفال مسع الاسناه مرهرحا: ومن ذكر الكه لفاضت عيناه من 1
পৃষ্ঠা ৬৫