وعفاريت الجسد في عز الضهر اتجننت،
ولا عاد حمارة من حمار ولا ذكر من أنثى.
الحياة الحمارة بغشوميتها وغبائها أصبحت أرقى،
والقانون اللي عمل أنثى وذكر أصبح مرعبا،
وهو يطلق عقال طاقة الالتحام ،
ولا الرعب النووي له الجميع انشل.
الطبيعة بصراحة وبلا خجل وعيني عينك
تتكلم بأعلى صوت، تصرخ، تجأر،
تضع في أجسادنا الزلازل، وداخلنا تفجر البراكين،
لحظة اختلال كون،
অজানা পৃষ্ঠা