لا يحسن بك أن تكلميني بهذه الشدة يا مس بترا. ولا سيما الآن.
بترا :
ولماذا لا يجمل الكلام الآن، بالذات؟!
هوفستاد :
لأن أباك لا يستطيع أن يعمل عملا بغير مساعدتي.
بترا (تنظر إليه من فرعه إلى قدمه) :
أأنت من هذا الصنف من الناس؟! يا للعار!
هوفستاد :
كلا، كلا. لست كذلك. لقد أخذت على حين فجأة، صدقيني.
بترا :
অজানা পৃষ্ঠা