আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
فتشهدت وقلت: «طبعا. طبعا. عبد الله حقا وصدقا.»
قالت: «لقد كنت واثقة أني أعرف وجهك ... ألم تعرفيه يا توحة؟»
فأجبتها أنا: «لماذا تحرجينها؟ دعي لها سرها حتى تهمس به في أذني، ونحن نتمشى في غابة بولونيا، والقمر طالع ...»
فضحكتا وقالت توحة: «بهذه السرعة؟»
فقلت: «معذرة، إن خيالي وثاب ... طيار إذا شئت، ولكنه صادق لا يطير إلا بجناحين من الحقيقة.»
فقالت الأولى: «وكيف زوجتك؟»
فصحت: «إيه؟»
ولم أكن أتوقع أن ترميني بسؤال عن زوجتي، وخفت أن يكون وراء السؤال شرك منصوب، فلذت بالحذر، وقالت: «إنما سألت كيف زوجتك؟»
فقلت: «زوجتي؟ أوه ... آه، مفهوم ...»
قالت: «لماذا تركتها؟»
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ৯৯ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন