============================================================
(42 وختصره للبلالي ومختصر الشيخ خليل من الاقضية الى آخره وابن المحاجب الفرعي وبعض الاصاي ولازمته مع الجماعة فى المدرة اليعقو بية التفسير والمحديث والفقد والاصول شناء والعربية والبيان والحساب والقرانض والهندسة صيفا وفى الخميس والحمعة التصوف وتصحيى تأليه واوفاتد معمورة وافعاله مرعية وسجاياه محمودة لولا شجائب صنع الله ما ثبتت تلك التضانل فى لمم ولا عصب ولا اعلم منه انه كان يامر بغعل ويخالفه اقتداء بالساف الصالي وانشدنا لبعضه فقال رايت لانتباض اجل شي * وداعى فى الامورالى اللام فهذا الخاق سالمي ودشه* فخلطتهم تقود الى الندامه ولا تعنى بشى، قيرشى، * يثود الى خلاصكث فى القامه وانشدنى لبعضهم وكان بستحسنه فقال انست بوحدتى ولزمت بيتى* فدام الانس لى ونمى السردر وادبنى الزمان فما ابالى مجرت فل أزار يلا آزدر ولست بسايل ما دمت حيا اسار الجمند ام ركب لامير وانشدني يوم الجمعة فقال من شيم شرار نجد* فها بعد العشية من شرار فلم يشهد بعدما جعة اخرى واخر ما قرفى عليه كتاب لطانف المنن وكان يشير الينا بأحوال تدل على سغره من الدنيا وكان يتامب (ذلكت وتوني يوم الخميس وقت: 146 العصر رابع عشرربيع اللول معلام حمسة واربعين وتمانمائة. فى الوباء وصلي عليه بعد الجمعة فى المجامع لاعظم وحضر جنازته العام والخاص وأسف الناس لنقده وعمره احو تلاث وستين سنه انتمى قامت فيكون مولده على هذا فى حدود سنر اتنشين ونمانين وسبهمائة
পৃষ্ঠা ৪১