============================================================
(42 ابى يحيى الشريف وغيرهما له تاليف كتيرة منها نفسير الغاتحة فى غاية المحمن كنير الغواند وشرح التلمسانية فى الغرانض وله فتاوى كنيرة فى انمواع العلوم اثبت منها جملة ثيرة فى حتاب المعيار ونوازل المازدني توفي رسه الله تعمالى 86 ساة س ورابنين وثمانمانة واخذ عنه جماعة منهم الشيخ پحيى بن ادريس المازوني صاحب النوازل والشيخ ابو المحسن القلصادي وذكره فى فهرسته فقال هوشيخنا وبركتنا الفقيه لامام المصنف المدرس المؤلث اعلم الناس لى وفته بالتفسير وافمحيم فاق نظراءه واقران فى دلاتل السبل والمسالكك الى سبق فى المحمديت والاصول والمنطق وقدم راسخة فى التصون مع الذوق السليم والفه المستقيم وبه يضرب المثل فى الزهد والعبادة وعند بلامه يغف الثنى فى لاذحار ولارادة مقبل على كاخرة معرض عن الدنيا عار عن زضرفها لا ما يتخذه من توب حسن اوهينة فيها جمال اكرمه المولى بقراءة القرأن وشرف شرف بملازمة قراءة العلم والنصنيف والتدريس والتاليف له نسب اشهر من الشمس فى الماء وحسب كاتساق عقد التجيم فى بصر الظلماء وخلق اضوأ من الزمراء (1) واحوغ من ن المساء واوع الناس صدرا ونزاهة الهمة العالية والمشاركة المبارحة اللمخاس والعام من هذه كلامة مع ايثار الخلوة واجابة الدعوة ولما رايت نجاح دغواته وصلاح
حالى بالتماس بركاته لارمته ونرددت اليه فحنت اجد فى جالسته فيوائد تنسى الاوطان وارد من بعر فيعه ما بميى به الظمان فسرت الى خدمته مسرعا فصيرنى كبعض اولاده وانزلى متزل امدقانه فثرات عليه صحيح البخاري خله ومن اول صحيح مسلم الى اتنساء الودايا ومن تاليفه مقدمة فى التنسير وتنسير الفانحة والتذييل هليه فى خقم التفسير ومنتهى الترضيب فى عمسل الغرائض من الواحد الصحيح غيررة وشرح التلخيص لوالده وحام ابن عطاء الله يشرحها
لابن عباد ولطانف المنن وتاليث ابى يحيى الشريف على المغفرة واحياء العزالي
(1) فى بعض النسن اندى من الزهروفى اخرى انور من الزهر
পৃষ্ঠা ৪০