============================================================
الله وبين خلقه (15) ، وهنا أيضا فاسد فان القدرة الى يحمل الانسان بها (1) عشرة أمناء (2) تشارك القدرة الى يحمل بها غيره مائة من فى أخص أو صافها (3) ومع ذلك لا تماثلها .
وعندتا الممائلة إتما تثبت بالاشتراك فى جميع الأوصاف، حى لو احتلف فى وصف واحد لا تثبت الممائلة ، مثال ذلك أن العلم منا مو جود وعرض وعلم وحدث وجائر الوجود ويتجدد فى كل زمان ، ولو أثبتنا العلم صفة لله تعالى لكان موجودا وصفة وقدعا وواجب الوجود (4) ودائما (5) من الأزل إلى الآبد ، فلا يمائل علم الخحلسق (6) . وحد المثلين عندنا أن يجوز على أحدهما من الأوصاف ما يجوز على الآخر، وقيل : حد المثلين ما يسد أحدهما مسد الآحر، وذلك (7) منفى بين صفات الله تعالى (8) وصفات الخلق، فلا يكونان مثلين (م1) (1) د: يجل بها الانسان (2) جاه فى لسان العرب فى مادة مثن مالمن لشة فى التا الذى موزن به ، الحبو حرى: والن التا، وهو رطلان، والجمع آستان، وجيع المتا امناء ، ابن سياه : الن كيل أو ميزان ، والجع آسنان* (3) د. الأومياف .
(4) ده لذاته .
(5) 5 آيضا.
(7) د : فلا يكونان مثلين (3) م: فهذا .
পৃষ্ঠা ৬৫