============================================================
به عمل المجاهدين فى سبيل الله 9 فقال النبى چل "مهنة إحدا كن فى بيتها تدرك بها عمل المجاهدين فى سيل الله" وقال و اذا لم تفرح المرآة بضيف زوجها ولم يخلمه لعنها الله والملائكة والناس آجمعون . وروى التعالبى باسناده عن عائشة رضى الله عنها آن النبى قال "مامن امرآة رفعت شيئا من بت زوجها آو وضعته تريد بذلك الاصلاح إلا كتب الله لها حسنة ، ومحا عنها سيئة، ورفع
لها درجة ، وما من امرآة حملت من زوجهاحين تحمل إلا كان لها من الآ جرمثل الصاتم القائم والغازى فى سبيل الله ، وما من امرآة يأتيها طلق إلا كان لها بكل طلقة عتق نسمة، وبكل رضعة عتق رقبة، فاذا فطمت ولدها ناداها متاد من السبماء أيتها المرأة قد كفيت العمل فيما مضى فاستأنفى العمل فيما بقى ، فقالت عائشة لقد أعطى الله النساء خيرا كثيرأ فما لكم أنتم معشر الرجال9 فضحك النبى وقال ل "ما من رجل أخذ ييد امرأته يراودها إلا كتب الله له خمس حسنات ، فان عانقها فعشر حسنات، فان قبلها فعشرون ، فان آتاها كان خيرا من الدنيا وما فيها ، فاذا قام ليغتسل لم يمر الماء على شىء من جسده إلا محا عنه سيئة ورفع له درجة ، ويعطى بغسله خيرا من الدنيا وما فيها ، وإن الله تعالى يباهى به الملائكة يقول انظروا إلى عبدى قام فى ليلة قر باردة يفتسل من الجنابة يتيقن بأنى ربه ، أشهدكم أنى قد غفرت له " وبأسناده أيضا عن جابر رضى الله عنه قال : بينا نحن عند النبى إذ أقبلت امرأة حتى قامت على رأسه ثم قالت : السلام عليك يا رسول الله، آنا وافدة النساء اليك ، ليست من امرآة يبلغها مسيرى اليك إلا أعجبها ذلك ، إن الله رب الرجال ورب النساء ، وآدم أبوالرجال وأبو النساء ، وحواء أم الرجال وأم النساء : والرجال إذا خرجوا فى سبيل الله وقلوا فأحياء عند ربهم يرزقون ، وإذا خوجوا فلهم من الأجر مثل ماعلمت، ونحن نحبس عليهم ونخدمهم فهل لنا من الآ جر شىء * قال : "نعم ! أقرتى النساء
পৃষ্ঠা ৫৬