147

বালাঘাত ঘর্ব

بلاغة الغرب: أحسن المحاسن وغرر الدرر من قريض الغرب ونثره

জনগুলি

فيدر :

أيها الآلهة! ألست الآن جالسة في ظلال الغاب؛ فمتى أستطيع أن تتبع عيني خلال غبار شريف عجلة

16

فارة إلى المحجر؟

إينون :

ما هذا يا سيدتي؟

فيدر :

ما أحمقني! أين أنا وماذا قلته؟ أين ضلت مني الأماني والحجى؟ فقدت صوابي: والآلهة هي التي نزعته مني.

إن وجهي يا إينون علته حمرة الخجل؛ إذ تركت آلامي المخجلة ظاهرة للعيان، والعين غارقة بعبراتها رغما عني.

إينون :

অজানা পৃষ্ঠা