قسطنطين (نفسه) 1، (وخلفه) ، [ونيكولاوس] 2، و (اسبيردولوس) 3، الذين ليس عندهم معرفة في اصطلاح و [قواعد] 4التوراة.
وهذا هو الأصل. [والسبب] 5 لهذه الواقعة، مع أن هذه السلالة الملكية كان بعضهم يعقل ويميل إلى الرأي بعدم المساواة، و [كان] بعضهم يفضله6، حتى إن الغربيين (مع) أتباع البابا [والبروتستانيين] إلى حد هذا الزمان يعتقدون بأن قسطنطين الملك قد توفي بالمذهب، الذي هو عدم المساواة.
পৃষ্ঠা ১০২