(وأيضا نقول: وإن فسروا ذلك بالناسوت1 فلا ينطبق معهم هذا التفسير؛ إذ أن الناسوت كان مأخوذا على زعمهم وليس آخذا، وبولس عزا2 الإعطاء إلى الآخذ لا إلى المأخوذ، أي أن الذي أفرغ ذاته وأخذ صورة عبد هو الذي رفعه الله ووهبه اسما يفوق كل اسم3) 4.
পৃষ্ঠা ৯৭
مقدمة الكتاب
الباب الأول: الرد على النصارى في دعوة ألوهية المسيح عليه السلام
الباب الثاني: الرد على النصارى في استدلالهم على ألوهية المسيح بالمعجزات التي أظهرها الله على يديه
الباب الثالث: الرد على مطاعن النصارى في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
....
الباب الرابع: البشارات بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم في التوراة والإنجيل