(وفي المزمور المائة والرابع والثلاثين قد قيل فيه: لأن الرب عظيم وربنا أفضل من جميع الآلهة) 1، والملائكةفي سفر أيوب دعيوا أبناء الله 2.
والشعب الإسرائيلي بوجه العموم دعي ابن الله حين قال الله لفرعون في سفرالخروج: إن اسرائيل ابني البكر أطلقه حتى يعبدني3، وحتى إني لأقول: إن لفظة إله التي بينا، أنها كانت ينعت بها البشر نعتا ووصفا وإضافة قد وجدت في التوراة في اللغة العبرانية اسما أيضا يستعمله (كل) من يريد [لنفسه] ، كلفظة ايلياه التي إذا ترجمت إلى اللغة العربية حرفا بحرف تراها اسما مركبا من اسمين: ايل ياه4، أي: إله أبدي كائن5، و [لفظة] اليشع أيضا إذا ترجم اسمه يكون إله مخلص طايق 6.
পৃষ্ঠা ৭৯