বাদীচ
البديع في علم العربية
তদারক
د. فتحي أحمد علي الدين
প্রকাশক
جامعة أم القرى
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٠ هـ
প্রকাশনার স্থান
مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তদারক
د. فتحي أحمد علي الدين
প্রকাশক
جامعة أم القرى
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٠ هـ
প্রকাশনার স্থান
مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية
জনগুলি
(١) - وفى ابن يعيش ٤/ ١١٧: «... وقالوا: هو جارى بيت بيت، يريدون القرب والتلاصق .. والأصل بيتا لبيت، أو: بيتا فبيتا أو بيتا إلى بيت، فحذف الحرف وضمّن معناه، فبنى لذلك، وهما فى موضع الحال، كأنك قلت: هو جارى ملاصقا، والعامل فى الحال: ما فى «جارى» من معنى الفعل ...». (٢) - انظر: الأصول ٢/ ١٤٠. وفى ابن يعيش ٤/ ١٢٣: «يقال: ذهبوا أيدى سبا، وفيه لغتان: أيدى سبا، وأيادى سبا فأيدى: جمع يد، وهو جمع قلّة ... وأيادى: جمع الجمع، قالوا: أيد وأياد، وفيه لغتان، إحداهما: أن تركبهما اسما واحدا، وبنيهما لتضمّن حرف العطف، كما فعل ب «خمسة عشر» وبابه. الثانية: أن تضيف الأوّل إلى الثانى .. وموضعهما: النصب على الحال، والمراد: ذهبوا متفرقين ومتبدّدين. (٣) - وفى ابن يعيش أيضا ٤/ ١٢٢: «العرب تقول: افعل هذا بادى بدا، بباء خالص وألف خالصة والمعنى: أوّل كلّ شيئ، فبادئ بداء: اسمان ركّبا وبنيا على تقدير واو العطف، وهو منكور بمنزلة «خمسة عشر»، ولذلك كان حالا، وأصله: بادى بداء، على زنة «فعال» مهموزا، لأنّه من الابتداء، فخفّفت الهمزة من «بادئ» بقلبها ياء خالصة، لانكسارما قبلها .. ولمّا صارت ياء أسكنت على حد إسكانها فى قالى قلا، ومعدى كرب، وأما بدا: فأصله: بداء، فخفّفوه بأن قصروه بحذف ألفه، فبقى بدأ، فخفّفت الهمزة يقابلها ألفا، لانفتاح ما قبلها، على حدّ قلبها فى قوله: فازعى فزارة لا هناك المرتع وأصله: لا هنأك ...». (٤) - انظر: الأصول ٢/ ١٤٠. (٥) - ٢/ ٢٧٠.
1 / 41