বাদহল আল-মাউন ফি ফাদল আল-তাউন
Badhl al-Maʿun fi Fadl al-Taʿun
জনগুলি
وعن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما قال : قال رسول الله .
من عاد مريضا، لم يزل يخوض في الرحمة حتى يجلس ، فإذا جلس اغتمس فيها . أخرجه مالك بلأغا ، وأحمد والبزار، وصجحة أبن حبان .
وعن ابن عباس رضى الله عنهما عن النبي قال : من جعاد مريضا لم يحضر أجله ، فقال عنده سبع مرات : أسأل الله العظيم زب العرش العظيم أن زيشفيك ، إلا عافاه الله من ذلك المرض . أخرجه أصحاب السنن وصححة ابن حبان
وعن أبى سعيد رضى الله عنه قال : قال رسول الله : وإذا دخلتم على المريض ، فنقسوا له فى أجله ، فإن ذلك لا يرد شيا ، وهو يطيب نفس المريض] . أخرجه الترمذى وابن ماجه بسند لين ويدخل فيه حديث ابن عباس رضى الله عنهما ، أن النبى عاد أعرابا ، وثان إذا دخل على من يعوده قال : ولا بأس ، طهور إن شاء الله تعالى، الحديث في والصحيح وعن عائشة رضى الله عنها قالت : كان رسول الله إذا عاد مريضاء مسح وجهه وصدره بيده وقال: أذهب الباس ، رب الناس ، وأشف أنت الشافى ، لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما .
أخرجه البخارى ومسلم والنسائي وابن ماجه . وفى رواية: امسح الباس ، رب الناس ، بيدك الشفاء ، لا كاشف له إلا أنت.
وعن عبدالله بن عمرو رضى الله عنهما ، أن رسول الله قال : وإذا جاء رجل يعود مريضا فليقل : اللهم أشف عبدك بنكا لك عدوا ، أو يمشى لك إلى ضلاةه . أخرجه أبو داود .
وعن بعض أزواج النبى قالت: دخل على رسول الله وقد خرج في أصبعى بشرة فقال: وعندك ذريرةا فوضعها عليها وقال: أقولى : اللهم مصغر الكبير ومكبر الصغير صغر ما بي ، .
فطفئت وعن عائشة رضى الله عنها ، أن النبي ، ثان إذا اشتكم الإنسان الشىء ، أو كانت فرحة ، أو جرح ، قال بأصبعه هكذا بالأرض ، [ وقال ] بسم الله ، تربة أرضنا بريقة بعضنا يشقق سقيمنا بإذن ربنا . أخرجه البخاري ومسلم وعن أبى سعيد الخذرى رضى الله عنه ، [أن جبريل أنى النبي فقال: يأ محمد أشتكيته قإل : نعم . قال: بسم الله أرقيك من كل شىء يؤذيك ، من شر ثكل نفس أو عين حاسد الله يشفيك . أخرجه الترمذى وقال: حسن صحيح، والنسائى ، وهو عندا مسلم أيضا وعن أبى أمامة رضى الله عنه قال : قال رسول الله، تمام عيادة المريض ، أن يضع أحدكم يده على جبهته ، أو على يده ، فيساله : كيف هوا ز أخرجه [الترمذى ] بسند لين .
وعن الاصبغ بن ثباتة قال: دخلت مع على بن أبى طالب على الحسن بن على ، رضى الله عنهما، نعوده ، فقال له على - كيف أصبحت يا ابن رسول الله قال: أصبحت بحمد الله بارتا قال : كذاك إن شاء الله تعالى . أخرجه الطبرانى في الدعاء .
وفى وصحيح البخارى عن ابن عباس رضى الله عنهما أن عليا رضى الله عنه خرج من عند رسول الله ، فقال له الناس : يا أبا الحسن ، كيف أصح رسول الله قال: أصح بحمد الله بارئا.
অজানা পৃষ্ঠা