فما كان ذلك إذلالها
ويحتضن الماء أطيافها
برفق إذا الحر قد نالها
وتلقي عليها الغصون الظلال
حواني بالحب في نومها
وبينا تغني أغاني الجمال
مياه الجداول ملء الطرب
وكل الوجود قرير بها كما نعمت بجمال الوجود
رآها «بلوتو» فتاق إلى اغتنام التي يشتهيها شريكه
فليس لملك جمال يحب
অজানা পৃষ্ঠা