هذا الغرام الذي يخفيه إنسان
لولا حنين لأرواح معذبة
ما كان في ملكوت الحب أكوان •••
يا ربة الحب مشبوبا لعارفه
ومشرب الصفو إن الفن ظمآن
عيشي له منبعا ما عاش يقصده
فتملأ الدهر من رياك ألحان
فيم التمنع والدنيا على سفر
وما التحجب حين الفن لهفان
ألقي الشفوف وحييه معانقة
অজানা পৃষ্ঠা