ولذنا بأطراف القوافي وحسبنا
من الفخر أن نهدي إليه القوافيا
ولم نتكلف نظمهن لأننا
وجدنا المعالي فاخترعنا المعانيا
أيا وارث البرد المعظم ربه
بلغنا المنى حتى اقتسمنا التهانيا
وقوله من قصيدة في المستظهر بن المقتدى:
وعله من سيماء آل محمد
نور يجير على الدجى مرموق
والبرد يعلم أن في أثنائه
অজানা পৃষ্ঠা