============================================================
الأثار اساقي مرگرد؟ (6) ولث ملتصقين بالمغدة. و كانا من الأريئين، و بنهما خس وعشرون سنة، وذكر اسمهما ملتجيين، و 0 معهما ايوهماء فكانا متقايلين، إلا أن الجلد الذى هو مشترك بينهما و واصل أحدهما بالآخر. كان طويلا، يمكن معه أن يمتد، حتى يقيفت أحدها عن تي الآخر: و وصلوا أن لكل واحد منهماء آلآت قامة على چدة: و أن أوفات الأكل و الشرب و البراز لهما تختلفه، و أنهما يركبان دلية واحدة، 5 متجاوزئن بالترادف متواجهين، و آن أحدهما تميل ألى النساء. والآخر الى القلمان 1.3 لا و لا يتك فى أن الفوة الطيعية، بما ألينت و وكلث به، إذا صادفت مادة، لم تعطلها، و ذا أثرطث تلك المادة، وكثرث. كهذين الأرمييئ، و رتما كانت بالتداخل. كالذى تقدمهما الإخبار ر عنه. وكذلك يوجد أنواع التنية فى سائر المحيوان، على هذه الصفة وبصفة أخرىء كالذى يمخكى عن سمي البحر، آنه يود منها آنواع متضاحفة، اعنى آن ثتق، تيوجد مثلها داخلها، و ربما كان 15 التضعيف عدة مرات، و يوجد جميعها فى النات، كالتمار المثثاة بالالتصاق، و المتثآء اللموب التى يحوزها وعا، واحده والمنثاة بالتضعيف والتداخل. كالأترج الموجود فى جوفه أترج شييه به او ريما لم قيم لها التتنية والإيثام، فزادث فى الأعضاء، إما لائقة بأنكتتها كالأصابع الزائدة، فإنها مع زيادتها على العادة والكفاية، موجودة فى الموضع الأخص بها: واما غير لاثقة بأمكنتها، وحينتآد ول شتجق ذلك أن يسيى غملط الطييعة، كالبقرة التى كانت بجرجان، آيام الصاحب 42) و 15 تنلب آل بوئه عليهاء ولقد شاهدها الصغير والكبير بها؛ فأخبروفى آنه كان موضع سنامها عنده وا رقيتها يد، كاخدى يديهاء تاتة بعضدها و مفاصلها و ظلفها. تحركها يإرادة حركة قيضي و بسطءو انا استحق آن يثسب الى الغلط. لعدم وجود المنفعة لميه، وكوته فى ضد موضعه وخلاف جهته.
فكلهذه الأقسام، وما ئسبههاء مما لها كتب مخصوصة من كتبى، غير مقيولة عند من لم يعاهدهاء إذ لم يجذ فيها شرائط صحية الخير 20 0) ا لا و أمر الأعمار، قد شوهد جاريا عجرى التسب، كاختصاص عثير و أمثالهم به؛ ويتفق اله ايضا بمواخع دون غيرها، كثرغانة واليمامة، فإنه يوجد فيهما. على ما حكاء المحصلون من طول الآعبمار، ما لا يوجد فى غيرها من البلدان؛ كذلك قى العرب والهند. يزيى عليهم فهذا ابومغش ب*ء البلجن، قد حكتى عنه ابو سعيد شاذان 1233= فى كتاب تمذاثنزةه .الاسرار، يأته أنفد اليه مؤلد لابن تلك سرنديب، وكان طالعه الجوزآء، وزحل فى السرطان، والشمس فى الجذي؛ فحكم
পৃষ্ঠা ৯০