============================================================
ندهاى ن1- 18 التون على التخراج التواريخ ايومعشر بأن يعيش دور زخل الأوسط. قال: فثلت له سهحان الله كمذحداه راجع فى بخران الرآجوع فى بيت ساقط من الأوتاد 3 1124ت لا يحطيه إلا دوره الأصغر، و يحتاج أن تنقعق منه للؤجوع الخمسين؛ فقال لى: هؤلاء أهل اقليم قد تقدم لهم الحكم بطول الأعمار، فكثيرا ما تيميش منه الإنسان، عيش الهرم! و صاحبهم زخل. و بلغتى أن الانسان إذا مات فيهم، قبل أن يبلغ دور زحل الأوسط، تعيموا من سرعة موته. فإذا اشتولى على الكذخدانية زحل، فى إقليم هو له، وللم ينقصض من دؤره الأكبر والأوسط، كثير نقصان، إلا أن يكون ساقطأ قلث: فهو ساقط. قال: هو ساقط من شكل النظر، وليس بساقط من التدبيرة وأسرار الثانى كثيرة. وكذلك هو فى بثرتحت الأرض. وللتخبيرا فى هذه الحالة أنر عيب: فأقرآوا فى هذالموضع يطول أعمار اهل يقليم دون اقليم.
7) وحكى فى موضع آخرعنه. أنه كان حاضرا عنده و قد ساله ابو عيضتة حقه1 ى صاحب الصنار عن شيء، كان يحافه فى دلائل مولده: فقال ابو مغشر: تذرى على كم سنة مات والذك؟ قال: تعم. قال: فهل يلشت ذلك السن؟ قال: قد جاوزته. قال: فتدرى على كم سنة ماتت أمآك؟ قال: نعم. قد جاوزته. قال: قتدرى كم عاس جدك أبو أبيك؟ قال: نعم، و لم أيلغه بعد. قال: ل فانظر، هل ثوافق هذه الغافه1 التى دل عليها مولذك عمر حدك؟ قال: بلى. هو موافق له. قال: ر ففق لك أن تخاف. ثم قال ابو معتر: الطيع أغلث، فكل مثغسة يوافق الانسان بلوغها، على مقدار عمر آبيه او أمه او جده -أبي أبيه - فإنه لا يجاوزها إلا بشهادات قوية: و ذلك ظاهر فى لغروس و الزروع، فإن منها أنواعا معروفة بالبقآم، و أنواعا قشرع الآفات اليها، و تقصر مدة يقائها. فأقر فى هذا الموضع ايضا بأتها مجرى النسب، فإدن ما تعلقوا به. ين قول آصحاب التجوم باطل، لأن ذلك عندهم ثير ممتنع، يل هو واجب. كما قدمنا.
5140 و إذا كان إنكارهم، كل ما لم يتقق فى زماتهم او مكانهم. حتى يشاهدوه؛ ولم يكن الير مييل لى العقول2كتير إنكارهم، ولم يقروا بشىء غاب عنهم، فإن الحوادث العظام، غير متيقة اله فى كل وقت، و إذا اثفقث فى قرن لم تثصل بمن بعدهم. عند مضى ائثهور ومرور الأحقاب، إلا الر بالأخبار وتواترها. بل لؤ دفقوا هذا من فغلهم، لكاتوا هم الثوفنطائية التخضت، وللزمهم آن لا يمصدقوا الناس، فى كون بلدان فى الارض غير ما هم فيه، وأمتال ذلك من الفضائح.
2. داد / ططز: العخائقة 1 صن / توبپ: العقل 1. ساه ل طز: تلشحير
পৃষ্ঠা ৯১