يُونُس الْكُدَيْمِي قَالَ كنت بالأهواز فَسمِعت شَيخا يقص فَقَالَ
لما زَوْجِ النَّبِيِّ ﵊ عليا فَاطِمَة أَمر الله شَجَرَة طُوبَى أَن تنشر اللُّؤْلُؤ الرطب يتهاداه أهل الْجنَّة بَينهم فِي الأطباق
فَقلت لَهُ يَا شيخ هَذَا كذب عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﵊
فَقَالَ وَيحك اسْكُتْ حَدَّثَنِيهِ النَّاس
وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ وَقد صنف بعض قصاص زَمَاننَا كتابا فَذكر فِيهِ أَن الْحسن وَالْحُسَيْن دخلا على عمر وَهُوَ مَشْغُول ثمَّ
1 / 58