171

আসরার মারফুয়া

الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة المعروف بالموضوعات الكبرى

সম্পাদক

محمد الصباغ

প্রকাশক

دار الأمانة ومؤسسة الرسالة

প্রকাশনার স্থান

بيروت

أَسَاءَ إِلَيْهَا //
قَالَ السَّخَاوِيُّ يُرْوَى مْرَفُوعًا وَمَوْقُوفًا وَهُوَ بَاطِلٌ مِنَ الْوَجْهَيْنِ وَقَوْلُ ابْنُ عَدِيٍّ ثُمَّ الْبَيْهَقِيِّ إِنَّ الْمَوْقُوفَ مَعْرُوفٌ عَنِ الْأَعْمَشِ يَحْتَاجُ إِلَى تَأْوِيلٍ فَإِنَّهُمَا أَوْرَدَاهُ كَذَلِكَ بِسَنَدٍ فِيهِ مِنْ يُتَّهَمُ بِالْكَذِبِ وَالْوَضْعِ بِسِيَاقٍ أُجِلُّ الْأَعْمَشَ عَنْ مِثْلِهِ
قَالَ وَرُبَّمَا يُسْتَأْنَسُ بِمَا يُرْوَى
اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ لِلْفَاجِرِ عِنْدِي نِعْمَةَ بَرٍّ يَرْعَاهُ بِهَا قَلْبِي
وَبِحَدِيثِ
الْهَدِيَّةُ تَذْهَبُ بِالسَّمْعِ وَالْبَصَرِ وَهُوَ ضَعِيفٌ //
١٥٣ - حَدِيثُ
الْجَزَاءُ مِنْ جِنْسِ الْعَمَلِ //
قَالَ السَّخَاوِيُّ لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ بِهَذَا اللَّفْظِ
وَيُشِيرُ إِلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى ﴿وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ﴾

1 / 171