============================================================
ليها (1903) ليس مناك ما يؤكد تاريخ وفاة الكندي، ناهك بميلاده، ولكن 9 ، ن حاب 6 ح عد اعع 5150601529 -50ل14 الصفحة 13 باريس 1924)، بضع وفاته في سنة 246 (860) ؛ حلى حين آن صللهم ع ، ف كتابه تاريخ علم الفلك عند العرب (روما، 1911)، ص 117، يذكر آن الكندي توفي سنة 260 (873) : ولكن البحث أدى بأي ريدة والشيخ مصطفي عبد الرازق في الكتب المشار إلبها آنفا ، إلى أن سنة 252 (866) هىي التاريخ الأصع.
في رسالة العقل الي شرها وهله به في ترجمتها اللاتينية في كتاب 1996 15696 (13 6 26 610 يقم الكدى القعل إلى أربعة أقام، ويغلب عليه في تلك اتباع تفير الاسكندر الأفروديسي لكتاب النف لأرسطو وقد قبل الفارابي وابن سينا هذا التقسيم الرباهي الذي ظل عنصرا ثابتا في تظريات علم النفس لذى الفلاسفة المسلمين ى زمان ملا صدرا والسبزوارى - ان آثار الكندي العلمية الى جملت نه شخصية هامة قي حقل العلم وفي حقل الفلسفة معأ تشتمل على كتابه المتداول في علم البصريات الذي يقوم على نشرة ثاوون لكتاب المناظر لإقليدس، وهدة رسائل في مباحث علم المناظر على اتلافها، كالبث المشهرر في موضوع زرقة الماء، وكيب فى الريافة وخاصة الحاب الذي مال فيه إلى طريقة الفيتاغرريين المحدثين في تأريل الاعداد، ركب علم القلك والحفراقيا وحى في التاريخ . وكان مرلما بالجحقرافيا حى إن حاب الحقر البا لبطليوس كد ترجم خصيصا له، كما اشتهر من تلاملته جغرافيون وملاوة على هذا، فقد الف الكندي عدة رسائل في اللوم الباطنية وخاصة أحكام النجوم، ولكنه كان يعارض الكياء، وهو ما بدهو الى الاستغراب وني إحدى رساتآله المشهورة في احكام النجوم حاب لدة دوام الخلافة العباسية على أساس حسابات فلكية حاول فيها تأيد التيجة الي وصل إليها بتاويل الأحرف الي تفتح بها السور القرآنية.
يقام هددهدست الدليل عل ذلك في الكتاب السادس عشر من كتايه ه ع، الذي يتناول العلوم ( هتاعه علل) حث يشير الى اسم الكندي مقرونا بأمساه أرخميدس وأرسطو راقليدس كأحدى الشخصيات المفكرة العظم في التاريخ البشري ثم يكتب عنه ما يلي :
পৃষ্ঠা ৫৪