============================================================
قد خصصت بعض الفصول للكندي وكذلك الفاراف وابن مينا وعلى سبيل الثال ، راجع: 44010066r16 181a 9سه0ل1، تآلف ه عد .[ تجة 106 (لندن ، 1461) ه عاعه عنداردسلناه ها 1 تآف بارس 124) دعنااندا عد ى اع اا تآليت كداه . (باريس: 1851)2ل7 عذاو/1 عد هاد0ه191 ع تأليف 01r 6 102،1. 61 عن، الجزء الأول، الفصل الخامس، (لبزغ 1909: الطبعة الثاتية، 1113) : ء هعا 110عد، تالف *ده7 ع5 5 (باريس، 1923)، الجزء الرابع، عداد16 عذ1ا6د.ات1 ه1 عد 5146 1300 تآلث د .
علل، (باري، 1923)4 6ذ11 نعلهاه تالف عد 29062 456 23، لتن 1903)، الجزء الثانى الصفحة 120 -148، وكذلك ارجع ال 006 561616 66 عاء 406 06 (باري 1909) الصفحة 261 - 284؛ وراجع آيضا ب 1609296،6 عد a/-13 (باتور، 1927- 1931)، الجزء الأول والثاني، ونعذاا به ، صاصه حعته ها ليدن، 1939) من أجل دراسة خاصة بالمراجع ارجع ال حصتا0، سصا8 ع0 .1ە 26660 عابد 5 661 عاه ناد 366 ، (برن 1948) ، وكنلك ال r 8a65ه er.50 ه 1940،11468- 1903. اجزء الآول: 0066 1 نلعيله ن جلة d,rr61 صنادانهظ اجز: 17 181 (ابريل 1904).
إن اكر الترجمات العلية المشهورة للآثار اليونانية لد تمت هلى يد حين بن اسحق المعاصر للكندى ومدرسته ولذا فإن الإسخادة منها لم تتير لكندي شخصيا ومهما يكن من أمر قالمعروف آن ترجمة ما بعد الطبيعة لأرسطر قد تمت في أيام الكندي، كما كانت لدى فيلوف العرب ترجمة لأثولوجا ارطو وضت صيما له لرجع ال، 2 عنعاها ن25: 110 ومقالت عا ع1 0 111 1 نها جلة حن الجزء الادس الصفحة 91 وما
পৃষ্ঠা ৫৩