আমথাল কাম্মিয়া
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
জনগুলি
كم من هلك يا من حلا منهلك
وان كان عذولي شبهك بالهلال
يا بدر من لا يعرفك يجهلك «اللي ما يغليها جلدها ما يغليها ولدها»
يغليها: يجعلها غالية؛ أي: يعزها. والجلد معروف، ويريدون به هنا الحسن والجمال. والولد (بكسر فسكون): الولد؛ أي: ليست قيمة المرأة ومعزتها عند زوجها بمن تلده من الأولاد، وإنما يعزها حسنها وجمالها في عيون الناس. يضربونه في مقابلة قولهم: «حطت عجلها ومدت رجلها.» أي: وضعت غلامها فنالت مكانتها واطمأنت. وسيأتي في الحاء المهملة. «اللي ما يغير والا من الحمير»
يضرب للبليد الذي لا يدفعه تفوق سواه إلى مجاراته، ويقصدون به غالبا الغيرة على الزوجة أو القريبة. «اللي ما يفضل منه جعان»
يفضل: يبقى؛ أي: من أكل ولم يبق شيئا في الوعاء دل على أنه جائع لم يشبع بعد. يضرب في حالة عدم الاكتفاء من الشيء وظهور ما يدل على ذلك. «اللي ما يفيض منه والا يعوز»
والا؛ أي: وإلا؛ أي: من لم يقتصد فيما ينفق ويبقي بعض ماله احتاج. ومعنى فاض عندهم: بقي وزاد عن اللازم. «اللي ما يقدرش على الحمره وعليقها يخلى من طريقها»
يريدون بالحمرة: الفرس الحمراء. والعليق (بفتح فكسر) العلف؛ أي: من لا يستطيع الإنفاق عليها فليتجاوز عنها ويتركها لمن يستطيع. وفي رواية: «البقرة» بدل الحمرة. ويروى: «اللي ما هو قادر» بدل «اللي ما يقدرش»، والمعنى واحد. والمراد: إذا لم تستطع شيئا فدعه. ويضربونه في الغالب لمن لا يحسن القيام بشئون زوجته لفقره أو لسبب آخر. «اللي ما يقدر عليه القدوم يقدر عليه المنشار»
أي: لكل شيء ما يقومه ويصلحه، فما لا يصلحه الشديد يصلحه ما هو أشد منه. «اللي ما يكفيش جماعه واحد أحق به»
أي: ما لا يكفي جماعة فالأولى أن يخص به واحد لينتفع به؛ لأنه لو فرق عليهم لأصاب كل فرد ما لا ينفعه. «اللي ما يكون سعده من جدوده يا لطمه على خدوده»
অজানা পৃষ্ঠা