আমথাল কাম্মিয়া
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
জনগুলি
معناه ظاهر؛ لأن كبر المزرعة لا يفيد مع عدم العناية بها. «قل م الندر واوفي»
أي: إذا نذرت فانذر قليلا مع الوفاء به، فذلك خير من أن تعد بالكثير وتعجز عنه. «قلب المؤمن دليله»
يضرب عند صدق الحدس في شيء. «القلب يحن»
أي: قد تعاوده الشفقة والحنان على الولد. يضرب للولد يسيء إلى والديه فينبذانه، ثم تعاودهما الشفقة عليه والحنين إليه أحيانا، لما هو مودع في قلوب الآباء للأبناء، ويرادفه من أمثال العرب: «لا يعدم الحوار من أمه حنة.» والحوار (بضم أوله وكسره): ولد الناقة. «قلبي على ولدي انفطر وقلب ولدي علي حجر»
يضرب في شفقة الآباء (المحتسب ج2 أوائل 24 ولد، ويحقق من غيره). «قلت لبختي: أنا رايحه اتفسح. قال: وانا ما نيش مكسح»
البخت: الحظ. والمراد هنا السيئ. وأتفسح: أتنزه. والمكسح (بكسر الميم والصواب ضمها): المقعد. يضرب في أن سيئ الحظ يتبعه حظه أينما سار؛ أي: قلت لحظي السيئ: دعني قليلا فلست أحاول في ذهابي اغتنام مغنم حتى تتبعني لتحول بيني وبينه، وإنما قصدي التنزه وإراحة البال. فقال: لا تظني أني مقعد لا أتكلف الذهاب إلا في المهمات، بل أنا نشيط ليس بي عاهة تمنعني من اتباعك كل حين. وبعضهم يزيد فيه: «قلت: رايحه للجيران. قال: وأنا مانيش تعبان. قلت: رايحه لأهلي، قال: وأنا أمشي واحدة واحدة على مهلي» يريدون ب «واحدة واحدة»: خطوة بعد خطوة؛ كناية عن المشي على مهل. وفي معناه قولهم: «البخت يتبع أصحابه.» وقولهم: «بختها معها معها ...» إلخ. فليراجعا. «قلتهم تحوج»
أي: النقود إذا قلت من يد شخص احتاج لغيره. وقد أضمروا النقود وإن لم يجر لها ذكر. وبعضهم يروي فيه: «تفضح» بدل تحوج. «قله وعامل قناطه»
القلة: يريدون بها صغر الحجم. والقناطة: التكبر والتجهم للناس؛ أي: يكون صغيرا وحقيرا ويتظاهر بذلك، وبعضهم يرويه: «زي ولاد الغار قلة وقناطه.» وتقدم في الزاي. «قلوب عليها دروب وقلوب من الهم تدوب»
أي: القلوب ليست متساوية؛ فمنها ما عليه أبواب مغلقة لا تنفذ إليها الهموم، ومنها ما تذوب لأقل هم. والدرب لا يستعملونه بمعنى الباب إلا هنا. وقالوا أيضا: «القلوب موش زي بعضها.» «القلوب ما تسخرش»
أي: القلوب لا تسخر للبغض أو الحب، بل هما بحسب الميل. وفي معناه: «حبني وخد لك زعبوط.» وقد تقدم في الحاء المهملة. وانظر في الكاف: «كل شيء عند العطار ...» إلخ. «القلوب موش زي بعضها»
অজানা পৃষ্ঠা