আমথাল কাম্মিয়া
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
জনগুলি
المراد: الكلام؛ أي: قطعه وإنهاء الملاحاة خير من تطويله بأعذار لا تقبل ولا تفيد. «القطه ما تهربش من بيت الفرح»
أي: الهرة لا تهرب من دار العرس ولا تفارقها مهما تضرب وتطرد، وذلك لما تصيبه من الأطعمة. يضرب لمن يحمله الطمع على لزوم مكان فيه غنم غير مبال بالطرد والإهانة. «قطهم جمل وبراغيتهم رجاله»
يضرب لمن يبالغ في الأشياء ويكبر الصغير، فيجعل الهر جملا والبراغيث رجالا. «قعاد الخزانه ولا الجوازه الندامه»
الخزانة (بفتح الأول): يعنون بها الحجرة الصغيرة في أكواخ الريف. والندامة مصدر وصف به، والجوازة: الزواجة؛ أي: لأن تبقى البنت قاعدة في حجرتها خير لها من التزوج زواجا تندم منه. يضرب في تفضيل أخف الضررين. وفي معناه قولهم: «العزوبية ولا الجوازة العرة.» «قعدتي بين اعتابي ولا قعدتي بين احبابي»
ويروى: «على» بدل «بين» الأولى، و«عند» بدل الثانية. والمراد تفضيل قعود المرء في داره؛ أي: لأن تكون لي دار أجلس على أعتابها خير لي من الجلوس بين الناس ولو كانوا من أحبابي وأصحابي؛ فهو أقرب للسلامة، وأدعى للراحة، وأحفظ للكرامة، وأصون لماء الوجه. «القعده تحب، والعلقه تدب»
تحب هنا مرادهم به تحب بالبناء للمجهول. والعلقة: النوبة من الضرب للعقاب. والمعنى: القعود محبوب لما فيه من الراحة، ولكن العقاب على الإهمال شديد يستفزنا إلى الدب؛ أي: الحركة للعمل. يضرب في ذم الكسل والتيقظ لما يترتب عليه. «قعده على قعده راح النهار يا سعده»
سعدة: اسم امرأة، ولا يريدون به شخصا معينا. يضرب في سرعة مضي الوقت. وبعضهم يزيد فيه: «واتشمتت العدا.» أي: الأعداء. «القفص المزوق ما يطعم الطير»
معناه ظاهر؛ لأن زخرفة القفص لا تقوم مقام طعام الطائر. يضرب في أن حسن المسكن لا يغني عن الطعام. «قفطانه وجبته تغني عن خضاره ولحمته»
القفطان: ملبوس معروف يلبس تحت الجبة. والخضار: الخضر التي تطبخ. تقوله الزوجة إذا كان زوجها حسن البزة قليل البر للمدافعة عنه. «القفه اللي لها ودنين يشيلوها اتنين»
الودن (بكسر فسكون): الأذن. يضرب للأمر المتقن الذي فيه ما يعين على القيام به. «قل م الأرض واخدم»
অজানা পৃষ্ঠা