255

আমথাল

الأمثال المولدة

প্রকাশক

المجمع الثقافي

প্রকাশনার স্থান

أبو ظبي

[١٠٨٧]- إنّما نحن جبابرة في أستاهنا خرق. أي فينا جبريّة مع الفقر.
ولعمري إنّهم لكذلك أنصف الله منهم وأعان عليهم.
١٠٨٨- إنّما نحن برد الآفاق. أي: الأخبار نحملها من بلد إلى بلد بالمدح والذمّ. وإذا وصفوا رجلا بأنّ كتب وسائله تنفذ، وينتفع بها، قالوا:
[١٠٨٩]- فلان كتبه سفاتج. أي رائجة رواج السّفتجة.
ويقولون فيمن يصفونه بالنفوذ في عمله:
[١٠٩٠]- لا تعلّم اليتيم البكاء. أي أنّه بصير بما يحتاج إليه من الجدية، وغيرها.
وإذا رأوا بالواحد شعثا قالوا:
١٠٩١- كأنّه خرج من أتّون «١» .
١٠٩٢- وكأنّه هرب من مالك.

[١٠٨٧]- التمثيل: ٢٠٠ وشرحه كما هنا.
[١٠٨٩]- في التمثيل: ٢٠٠ «ويقولون: كتب ...»
[١٠٩٠]- ينظر: ٢٩٧.

1 / 265