٧٧٩- فلان يبطّ عن القرحة.
٧٨٠- وتجارته ظاهرة.
٧٨١- وترسه على وجه الماء.
فإذا كان قوّادا حاذقا بعمله، قيل:
٧٨٢- هو يجرّ أحدا على شعرة. أي: يقرّب البعيد، ويطيق الصّعب الثّقيل.
فإذا كان مضيّقا عليه مضغوطا، قالوا:
٧٨٣- لا يقدر أن يدخل يده في فمه.
فإذا [كان] يروّج الباطل على أحذق به منه، قالوا:
٧٨٤- هو يخادع من خلق الخداع [٧٨٥]- وهو يحمل التمر إلى هجر.
٧٨٦- والنّار إلى سقر.
فإذا انضاف إلى عيبه عيب آخر، قالوا:
[٧٨٥]- في المجمع ٢: ١٥٢ «كمستبضع التمر ...» .
1 / 200
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: