144

আমথাল

الأمثال المولدة

প্রকাশক

المجمع الثقافي

প্রকাশনার স্থান

أبو ظبي

٤٥٠- هو قطعة خرا على خرقة.
[٤٥١]- طعنه ذبيلة بخطّة صدام.
٤٥٢- إنّه آهة.
٤٥٣- قرد قد تعشّى قليّة.
[٤٥٤]- بصير [١] له قرابات باليمن.
٤٥٥- هو أضيق حلقة من ذاك.
٤٥٦- عزّ عليّ بسلامته.
[٤٥٧]- أجفى [٢] من خصيّ.

- لدى عكسه- رأيت من يبغضك محقّا، لا غفر الله لك، لأن الذي يبغضك لا يبغضه أحد، لإجماع الناس على بغضك، واتّفاقهم على ذلك.
[٤٥١]- في اللسان- ذبل- «ويقال ذبلتهم ذبيلة، أي هلكوا» .
[٤٥٤]-
[١] في الأصل: «بمصير» ولم أرلها معنى في السياق، فلعلها محرّفة مما أثبتنا. والمثل كناية عن القبح، فقرابات اليمن- كما في منتخبات النهاية: ١٩٩- هم: القرود، فكأن معني المثل: قرد أعمى.
[٤٥٧]-
[٢] في الأصل: «أجفا» .

1 / 149