في عنق الجبل، ويسميها أهل القرى المجاورة «أوضة الريس»؛
3
لأننا كما يقول مثلنا: نحب العلى ولو على الخازوق.
فإذا جئت هذا الدير - الكهف اليوم - رأيت في طرفه الشرقي معبدا ذا حنيتين،
4
تحتل «السيدة» إحداهن حتى الساعة، وهي معروفة باسم سيدة البزاز، تزورها الأم القليلة الحليب فترجع من عندها وأقل ما يقال فيها: لله درها
5 ... والمظنون أن السيدة قد اكتسبت هذا اللقب من رواسب متحجرة مدلاة في سقف تلك المغارة على شكل الثدي أي: البز.
تزعم الناذرات
6
أنهن إذا بخرن هذي الثدي المتحلبة
অজানা পৃষ্ঠা