نعم ... لقد أتيت من مدة، وسألت عن
جوليا :
وماذا قال لك؟
خادم إيميليا :
بعدما أعطيته الخطاب، وأوصله إلى الأمير ... عاد فقال لي: ليس له
إيميليا :
ليس له عنده جواب! آه ... وا أسفاه ... أيها الجمال الذي تحسدني عليه الحسان ... ويشير إليه الرجال بالبنان ... ماذا تفيدني الآن، أيها القلب الذي أعددته
(تسقط باكية، فتحضنها جوليا، وتعتني بها إلى أن تفيق
:
خادم إيميليا :
অজানা পৃষ্ঠা