ঐতিহাসিক রহস্যময় ধাঁধা: সময়ের মড়ার উপর সবচেয়ে রহস্যময় ঘটনাবলির উত্তেজনাপূর্ণ অনুসন্ধান
ألغاز تاريخية محيرة: بحث مثير في أكثر الأحداث غموضا على مر الزمن
জনগুলি
ثمة إشارات مرجعية معاصرة أخرى إلى شكسبير من شأنها تعزيز حجة التقليديين. فيذكر روبرت جريني شكسبير في كتيب صدر عام 1592، وكذلك يذكره بن جونسون في عدد من الأعمال. وقد ذهب الأكسفورديون إلى أن ميرس وجرين وجونسون ربما كانوا جميعا يستخدمون الاسم المستعار لدي فير، مثلما قد نشير نحن إلى صامويل كليمنز باسم مارك توين، ولكن هذا يبدو غير وارد. فرثاء جونسون لشكسبير الذي كتبه عام 1623 يشير إليه ب «بجعة إيفون العذبة»، ومن الصعب تخيل أنه كان يفكر في أي شخص آخر سوى الرجل القادم من ستراتفورد أون إيفون. ويرى معظم الباحثين أن كلمات جونسون تدعم الحجة المؤيدة لكون شكسبير هو شكسبير.
ولكن يظل الأكسفورديون والبيكونيون - على الأقل أولئك الذين لم تجرفهم انفعالاتهم - جديرين بالإشادة لتنويههم عن الثغرات الموجودة في السجل التاريخي وإثارتهم لأسئلة كانت المؤسسة الشكسبيرية تفضل تجاهلها. وفي العقد الماضي، حظيت أعمال أكسفورديي العصر الحديث، أمثال تشارلتون أوجبيرن وجوزيف سوبران، ببعض الاحترام المشوب بالاستياء من الباحثين التقليديين، وقد صار الأكاديميون بشكل متزايد يأخذون على عاتقهم مهمة الرد على الرافضين لنسب أعمال شكسبير إليه، وكانت هذه الردود في حد ذاتها مفيدة ومثيرة للفكر.
غير أن ذلك لا يعني أن الأكسفورديين قد اجتذبوا العديد من الشكسبيريين إلى صفهم. فالغالبية العظمى من الباحثين يرون أن السجل التوثيقي، برغم محدوديته، واضح وكاف. وكما يمزح الشكسبيريون في الغالب، كان الرجل الذي كتب مسرحيات شكسبير هو شكسبير.
وقد اتهم الأكسفورديون الأكاديميين بازدرائهم والتغطرس عليهم لأنهم هواة، ولكن التغطرس الأقبح يكمن في افتراض أن الأرستقراطي الجامعي هو فقط من يمكن أن يصبح عبقرية أدبية. ولا ينبغي أن ننكر على شكسبير إنجازه لمجرد أنه كان ابنا لصانع قفازات في بلدة صغيرة.
لمزيد من البحث
Delia Bacon,
The Philosophy of Shakspere’s Plays Unfolded (London: Groombridge & Sons, 1857). Nathaniel Hawthorne, who wrote the preface to Bacon’s book, was apparently moved by her sincerity but disheartened by her increasingly obsessive need to haunt the graveyards where she was convinced proof of Bacon’s authorship would be found. His preface concludes that “it is for the public to say whether my countrywoman has proved her theory.” Later Hawthorne came to regret even that tepid support, stating that “this shall be the last of my benevolent follies, and I never will be kind to anybody again.”
Ignatius Donnelly,
The Great Cryptogram: Francis Bacon’s Cipher in the So-Called Shakespeare Plays (Chicago: R. S. Peale, 1888). According to Donnelly, Bacon wrote not just Shakespeare’s plays but also (in his spare time) Spenser’s
The Faerie Queene
অজানা পৃষ্ঠা