الجواب: أما البناء على القبور فهو محرم ، سواء كان مسجدا أو قبة أو أي بناء ، فإنه لا يجوز ذلك؟......والخلاصة أنه لا يجوز البناء على القبور ، لا مسجد ولا غير مسجد ولا قبة ، وأن هذا من المحرمات العظيمة ، ومن وسائل الشرك فلايجوز فعل ذلك ، وإذا وقع فالواجب على ولاة الأمور إزالته وهدمه ، وألا يبقى على القبور مساجد ، ولا قباب..الخ. !! (موقع فتاوي ابن باز: http://search.ibnbaz.org/Result1.asp?c=0
أما شيخهم مقبل الوادعي ومرجعهم في اليمن، فقد كتب رسالة صريحة بعنوان: (حكم القبة المبنية على قبر الرسول صلى الله عليه وسلم) ، وأفتى فيها بوجوب هدم القبة الشريفة وهدم المسجد ، وجعل القبر الشريف خارج المسجد !! وقد جرت مناقشات حول كتابه في شبكات الأنترنت ، منها في موقع القلعة السلفي بتاريخ :1832001 http://www.qal3ah.net:4444/vb/index.php
وقال السيد يوسف الرفاعي في كتابه (نصيحتي إلى علماء نجد) في مقابلة مع مجلة المنبر: http://www.14masom.com/menbar/07/05.htm
(عندما هدموا بقية القبب لم تبق سوى قبة الحبيب المصطفى فحاولوا هدمها ، ومن كان حاضرا من المسلمين من أهل مكة والمدينة نصحوا الملك عبد العزيز وأعلموه بالأمر ، فحال بينهم وبين هدم القبة . كذلك أشرت إلى هذا الموضوع في كتابي .
وهناك أحد علماء السلفيين يدعى مقبل الوادعي وهو من اليمن ، كتب رسالة يطالب فيها بإخراج قبر النبي الشريف !
والمصيبة أنها أقرت ومنح عليها الماجستير !
পৃষ্ঠা ৪৫