شكر وتقدير
إلى الذين أسدوا إليَّ معروفاً، لا طاقة لي بشكره، في هذا البحث وغيره، وشملوا هذا البحث وصاحبه بالعناية والرعاية والتوجيه، أدعو وأقول: أحسن الله تعالى إليكم، وجعل آثاركم من الباقيات الصالحات.
إلى العلامة الكبير، أصولي العصر، شيخ الحنفية، الأستاذ الدكتور: أحمد فهمي أبو سنة، رحمه الله تعالى، وأعلى درجته في علِّيين، المشرف الأوّل على هذا البحث.
ثم إلى العالم الفقيه الفاضل الأستاذ الدكتور: عبد الرحمن عبد القادر العَدَوي، المشرف السابق على هذا البحث.
ثم إلى أستاذ الجيل، العلاَّمة البخَّاثة الجليل، معالي الشيخ الأستاذ الدكتور: عبد الوهاب بن إبراهيم أبو سليمان، الذي أنعم على هذا البحث وصاحبه، وتفضَّل بالإِشراف عليه، فضمّ بهذه اليد البيضاء - إلى سالف أياديه - ما طوقني أَسْراً، وألزمني دعاءً وشكراً.
لِئِنْ جحدتُكَ ما أَوْليتَ مِنْ مننٍ إنِّي لفي اللؤم أَولى منكَ في الكرمِ
وما أُبالي - وخير القول أصدقُه ـ حقنتَ لي ماءَ وَجْهي أو حقنتَ دمي
والحمدُ لله تعالى أولاً وآخراً، هو وليُّ كلّ نعمةٍ، ومُسْدي كلّ خيرٍ.