البراهين المعتبرة في هدم قواعد المبتدعة
البراهين المعتبرة في هدم قواعد المبتدعة
তদারক
إبراهيم بن عبد الله بن عبد الرحمن المديهش
প্রকাশক
المحقق
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٤ هـ
জনগুলি
(١) كما في «معجم أسر بريدة» للعبودي (٣/ ٦٥)، وفيه كلمة حسنة للملك عبدالعزيز، تبيِّن أن الشيخ ابنَ جاسر وأتباعَه يَنقُضون ما يَبنِيهِ الملكُ عبدالعزيز، لأنهم يميلون مع ابن رشيد. (٢) وآل رشيد من (سنة ١٢٨٩ هـ)، وولاؤهم للدولة التركية، وهم يستنجدون بها ضد آل سعود، انظر: «تذكرة أولي النهى» (٢/ ١٤)، «إمارة آل رشيد في حائل» لمحمد بن عبدالله الزعارير (ص ١٥٣)، «التاريخ السياسي لإمارة حائل» د. جبار يحيى عبيد، تقديم ومراجعة: عبدالله بن محمد المنيف، و«نشأة إمارة آل رشيد» د. عبدالله بن صالح العثيمين، و«مسائل من تاريخ الجزيرة العربية» لأبي عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري (ص ٢٥٨) نقلًا عن سليمان الدّخِيْل (ت ١٣٦٤ هـ) صاحب جريدة الرياض من بغداد، «منبع الكرم والشمائل» للرديعان (ص ٥٨)، «الدعوة الوهابية» ديفيد (ص ١٢٠). وانظر علاقة آل رشيد بالقصيم في كتاب «إمارة آل رشيد في حائل» لمحمد بن عبدالله الزعارير (ص ١٢١)، و«الأحوال السياسية في القصيم ..» د. السلمان (ص ٢٤٠). وانظركلام أئمة الدعوة في الدولة العثمانية آنذاك: «الجيوش الربانية» لابن سحمان (ص ١٠٧)، و«الدرر السنية» (١٠/ ٤٢٩)، (٨/ ٣٩١)، (١٤/ ١٨٥).
1 / 74