المصريين وسوء اعتقادهم ذما قبيحا ، أولها :
نبسم الدهر لكن بعد تعبيس
إلى أن قال منها في ذم الحافظ :
هذا سليمانك (5) قد رد خاتمه :50 ، واسترجع الملك من صخر بن إبليس
فلما وصل [ ابن ] عناد إلى هذا البيت قام القاضى ابن مسر وألق : عرضيته طربا لهذا
البيت(441) فكان ذلك سبيا لصرف ابن ميسر عن القضاء وقثله . وأمر بإحضار الشاعر ، فلما قام
بين يدى الحافظ قال له أنشدن قصيدتك ، فأخذ فى إنشادها حت قال منما ف بت :
ولا تضوا عن الخمسر(3) المناحيس
- يعنى الحافظ وآباه وابنيه(3) وجده - فأمر حينقذ أن يلكمه الغلمان ، فلكم حتي مات بين
يديه . وكان ننعت « بجلال الدولة » . وكانت علامة ابن ميسر «الحمد لله عا نعيه» .
অজানা পৃষ্ঠা